من طرف مجنونتها السبت نوفمبر 13 2010, 13:58السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أهكذا يكون شُكر الله !!
والله المُستعان !!
* ما زالت تلكَ الكلمات ترنُّ في رأسـي منذ ثلاث سنوات تقريبًا !!
لأني بصراحة دُهِشتُ من أنه يوجد أناس هكذا يُفكرون !!
دعــوني أولاً أعرّفكنَّ بتلكَ الكلمات التي صدرت من مجموعة نساء في احدى الجمعات الأسرية
قُبيْل عيد الأضحى بأيـام قبل 3 سنوات على حسب ظني !!
قالت إحداهُن : هل ستصومون يـوم عـرفـة !!؟؟
فردّت الأخرى : إمممم لا أعلم ، يبدو أني لن أصوم !
وقالت أخرى : أشعر بأني لا أستطيع ، لم أعتد على الصيام !
وتتوالى الردود التي كان غالبها بالنفي !!
علمًا بأنّهنّ لسنَ بصِغـار بل كُل واحدة منهن أم ومُربيّة أي تحتها أبناء وبنات يقتدون بها !
فكيف بالله عليهن يريدون أن يُربّوا أبناءهم على الديـن وهنَّ غير عالمات ولا مُدركات أصلاً
بمدى وعِظَم صيام يوم عـرفـة ، والأجــر العظيـم المُترتب عليه ...
حيث سُئل الرسول –صلى الله عليه وسلم- عن صوم يوم عرفة فقال بأنه : " يكفر السنة الماضية والباقية "
نـعـم إن يوم عـرفـة فرصــة عظيـمة لتـكـفـيــــــــر الذنــوب .. فهـل من عـاقل !؟ وهـل من مُجيـب !؟
اللـــه المُستـعان ..
فأوصيكنّ غالياتي بتجديد النـيّـة وصيام يوم عـرفـة واحتساب الأجر فيه ..
فكم من هي مُفرّطة وكم من هي مُقصّرة بالعبادات .. وكم من هي بعيدة عن أوامر رب البريّات
وكم من إنسانة أضاعت تلك الأيام والليالي المباركة وشهر رمضان !
إلى كُل هؤلاء أقول ونفسي أولاً :
البـدار البــداار .. فإنها فرصة لا تُعوّض ، إنها فرصة للتوبة وتكفير الذنوب ..
فلنستشعر ونضع أمام ناظريْنا >> الأجــر والثواب العظيم ليوم عـرفـة ..
ولنتجاهل الأفكار الشيْطانية التي تُثبّطنا عن انتهاز هذه الفرص العظيمة !!
* وأيضًا مما لا زال يرن في أذني في مثل تلك السنّة
تحديدًا في أول أيام عيد الأضحى المُبارك في أحد منازل العائلة !
حيث كان الحوار يدور حول كيفية استغلال هذه الأيام خير استغلال عفوًا أقصد ( أسوء و أشر استغلال ) !!
نعم حيث كانت كل امرأة تُخبر بالحفلة الغنائية التي حجزت لها مُسبقًا لثاني أو ثالث أيام العيد
أي إنها ( أيـــام التشريــق ) التي يُسنُّ ويُشرع فيها الذِّكر والتكبيــر !
" الله أكبر .. ألله أكبر .. الله أكبر لا إله إلا الله .. الله أكبر .. الله أكبر وللهِ الحمد "
يا الله حتى إنهم لم يكتفوا بالحفلات التي في البلد بل يريدون السفر ليأخذوا راحتهن ويستمتعن أكثر بأوقاتهن!
وهُنـاك في مـكـة في خير بقاع الأرض التي سافر الحجاج إليْها حيث يقومون بالذهاب إلى المرجم
لرمي الجمرات في أيام التشريق الثلاث ..
فيالـَ الفـرق بين شد الرَّحـال لهُنـا وهُناك .. والله المُستعـان !!
وهذا غير المُنكرات العديدة التي تحصل في أيام العيد من :
اختلاط ومُصافحات مُحرمة و رقص و ربما خمور!
ناهيك عن لبس القصير الضيّق والتسكع في الأسواق .. إلخ
فكل ذلك إنما يدل على عدم استشعار أن ذلك عيدًا للمسلمين !
أي هو هديّة وعطيّة من رب العالمين بعد عبادة وطاعة سواء في شهر رمضان
أو في العشر الأوائل من ذي الحجة التي غـفـل عنها الكثـيـــــر !!
فليكن عيدُنا عيدًا حقيقيًا نشكر به ربّـنـا سبحانه وتعالى على أن بلغنا إيّاه بعد موسم عبادة ..
ولنفرح ونمرح ونُفرِح أبناءنا بهِ في حدود الشرع ليذوقوا حلاوة العيد الحقيقية التي هي أحلى
من أعياد البدعة المُتعارف عليها في زماننا هذا !!
واللــــه المُـســتــعـــان ..
أهكذا يكون شُكر الله !!
والله المُستعان !!
* ما زالت تلكَ الكلمات ترنُّ في رأسـي منذ ثلاث سنوات تقريبًا !!
لأني بصراحة دُهِشتُ من أنه يوجد أناس هكذا يُفكرون !!
دعــوني أولاً أعرّفكنَّ بتلكَ الكلمات التي صدرت من مجموعة نساء في احدى الجمعات الأسرية
قُبيْل عيد الأضحى بأيـام قبل 3 سنوات على حسب ظني !!
قالت إحداهُن : هل ستصومون يـوم عـرفـة !!؟؟
فردّت الأخرى : إمممم لا أعلم ، يبدو أني لن أصوم !
وقالت أخرى : أشعر بأني لا أستطيع ، لم أعتد على الصيام !
وتتوالى الردود التي كان غالبها بالنفي !!
علمًا بأنّهنّ لسنَ بصِغـار بل كُل واحدة منهن أم ومُربيّة أي تحتها أبناء وبنات يقتدون بها !
فكيف بالله عليهن يريدون أن يُربّوا أبناءهم على الديـن وهنَّ غير عالمات ولا مُدركات أصلاً
بمدى وعِظَم صيام يوم عـرفـة ، والأجــر العظيـم المُترتب عليه ...
حيث سُئل الرسول –صلى الله عليه وسلم- عن صوم يوم عرفة فقال بأنه : " يكفر السنة الماضية والباقية "
نـعـم إن يوم عـرفـة فرصــة عظيـمة لتـكـفـيــــــــر الذنــوب .. فهـل من عـاقل !؟ وهـل من مُجيـب !؟
اللـــه المُستـعان ..
فأوصيكنّ غالياتي بتجديد النـيّـة وصيام يوم عـرفـة واحتساب الأجر فيه ..
فكم من هي مُفرّطة وكم من هي مُقصّرة بالعبادات .. وكم من هي بعيدة عن أوامر رب البريّات
وكم من إنسانة أضاعت تلك الأيام والليالي المباركة وشهر رمضان !
إلى كُل هؤلاء أقول ونفسي أولاً :
البـدار البــداار .. فإنها فرصة لا تُعوّض ، إنها فرصة للتوبة وتكفير الذنوب ..
فلنستشعر ونضع أمام ناظريْنا >> الأجــر والثواب العظيم ليوم عـرفـة ..
ولنتجاهل الأفكار الشيْطانية التي تُثبّطنا عن انتهاز هذه الفرص العظيمة !!
* وأيضًا مما لا زال يرن في أذني في مثل تلك السنّة
تحديدًا في أول أيام عيد الأضحى المُبارك في أحد منازل العائلة !
حيث كان الحوار يدور حول كيفية استغلال هذه الأيام خير استغلال عفوًا أقصد ( أسوء و أشر استغلال ) !!
نعم حيث كانت كل امرأة تُخبر بالحفلة الغنائية التي حجزت لها مُسبقًا لثاني أو ثالث أيام العيد
أي إنها ( أيـــام التشريــق ) التي يُسنُّ ويُشرع فيها الذِّكر والتكبيــر !
" الله أكبر .. ألله أكبر .. الله أكبر لا إله إلا الله .. الله أكبر .. الله أكبر وللهِ الحمد "
يا الله حتى إنهم لم يكتفوا بالحفلات التي في البلد بل يريدون السفر ليأخذوا راحتهن ويستمتعن أكثر بأوقاتهن!
وهُنـاك في مـكـة في خير بقاع الأرض التي سافر الحجاج إليْها حيث يقومون بالذهاب إلى المرجم
لرمي الجمرات في أيام التشريق الثلاث ..
فيالـَ الفـرق بين شد الرَّحـال لهُنـا وهُناك .. والله المُستعـان !!
وهذا غير المُنكرات العديدة التي تحصل في أيام العيد من :
اختلاط ومُصافحات مُحرمة و رقص و ربما خمور!
ناهيك عن لبس القصير الضيّق والتسكع في الأسواق .. إلخ
فكل ذلك إنما يدل على عدم استشعار أن ذلك عيدًا للمسلمين !
أي هو هديّة وعطيّة من رب العالمين بعد عبادة وطاعة سواء في شهر رمضان
أو في العشر الأوائل من ذي الحجة التي غـفـل عنها الكثـيـــــر !!
فليكن عيدُنا عيدًا حقيقيًا نشكر به ربّـنـا سبحانه وتعالى على أن بلغنا إيّاه بعد موسم عبادة ..
ولنفرح ونمرح ونُفرِح أبناءنا بهِ في حدود الشرع ليذوقوا حلاوة العيد الحقيقية التي هي أحلى
من أعياد البدعة المُتعارف عليها في زماننا هذا !!
واللــــه المُـســتــعـــان ..
» ارسمو نفسكم يطريقة مميزة ومطابقة لشكلكم.............يللا جربو
» حكمتك في الحياه
» دعوة الى حفل زواج اخي....الدعوه عامه والي يشرفنا حياه الله
» دعوة الى حفل زواج اخي....الدعوه عامه والي يشرفنا حياه الله
» لعبة ((( ليش)))
» قصه من قرأهاا حصل ع 240 حسنه
» كيف تكتبـ خاطــــــــــــــره بمجهودكــ
» الخدمة المدنية تدعوا الخريجات الراغبات في التقدم للوظائف التعليمية لتسجيل بياناتهن